#تثقيف_صحي 💡 هي #جُرثومة_المعدة : أو الجُرثومة الحلزونية ، و هي نوع من أنواع البيكتيريا و تكون و على شكل حلزوني ، حيث تُعتبر هذه الجُرثومة من أكثر المُسببات للعديد من الأمراض كإلتهاب بطانة المعدة المزمن و قرحة المعدة والإثني عشر ، و كما تتسبب هذه الجُرثومة و في بعض الأحيان بحدوث سرطان المعدة و السرطان اللمفاوي الخاص بالمعدة و بأمراض أخرى خارج الجهاز الهضمي ، كبعض الأمراض الجلدية ، و تصلب الشرايين ، و إنسداد في صمامات القلب ، و أمراض الأوعية الدموية ، و آلام في الرأس ، و صداع مزمن و شقيقة : ( صداع نصفي )  ، وغيرها من الأمراض ، و بذلك ، و لقد صدق الحكماء حين قالوا بأن : “ المعدة هب بيت الداء و الحمية رأس كل دواء ” ، حيث إتضح في أيامنا هذه بأن معظم الأمراض تبدأ و بسبب مشاكل في الجهاز الهضمي ، و مشاكل في المعدة . و للعلم تنتشر جُرثومة المعدة أو الميكروب الحلزوني بين أكثر من 20% من الناس ، و قد تصل النسبة إلى أكثر من نصف السكان أي إلى ما يفوق الـ 30% في بعض الدول العربية ، و هو مما يجعلها العدوى أو الملوث الأكثر إنتشاراً و على مستوى العالم كله ، و ذلك و على الرغم من أن الكثير من المصابين

  #هل_تعلم 💡 من الفوائد الصحية ل #العُكبر_أو_صمغ_النحل 🐝 بدايةً نقول ما هو #العُكبُر : العُكبر هو عبارة عن : مادة صمغية و يُنتجها #النحل و هي ذات تركيب فريد و مُعَّقد ، و للاسف فقد غَفِلَ عنها الكثيرون في وطننا العربي ، و ذلك و بالرغم من أهميتها الطبية و الصناعية و العلاجية . إنه العُكبر .. علك النحل ، أو السميطة ، أو غراء النحل ، أو صمغ النحل ، أو الصمغ الشمعي ، و كُلها مُسميات عربية متداولة لمادة طبيعية راتنجية و شمعية ذات رائحة حلوة ، و لونها عادة يكون بني أو أسود مُخضر أو أخضر ، و طبعاً يُحدد لون العُكبر عادةً طبيعة مرعى النحل الذي يَجمعها من لحاء الأشجار و من براعم الأزهار ، حيث يرجع الإختلاف في ذلك إلى المصدر النباتي و الجغرافي ، وللعلم يعمل النحل على تصنيع العُكبر من الشمع و من حبوب الطلع و تعالجه النحلات ضمن الخلية بالأنزيمات و العصارات المعوية و الإفرازات اللعابية التي لديها ، و ذلك يتم و عبر عمليات حيوية أخرى ، و لينتهي المطاف بالعُكبر إلى شكلهِ الحالي و هو تماماً كقطعة شوكولاته مسحوقة . و أما عن التركيب الكيمائي للعُكبر : فهو يتكون من مجموعة معقدة جداً من المركب

من الخصائص الفريدة ل #ماء_زمزم و الذي يقول النبي الكريم عنه : ( ماء زمزم لِما شرب له ) .. ( ماء زمزم طعامٌ طُعم ) .. أي إنَّ تناوله يُعد فعلا ً و كوجبة غذائية متكاملة .. 🔘 أولاً نقول و للعلم .. إن هذا البئر العظيم لم ينضب أبداً و ذلك و منذ أن أذن الله لهُ بأن يظهر للوجود ، بل و على العكس من ذلك '، فهو يمدنا دائماً بالمزيد و المزيد من الماء الفريد في المواصفات و التركيب ، و من ذهب لبيت الله الحرام فسيدهش حقاً من كثرة هذا الماء و وفرتهِ و كفايتهِ لجميع الحجاج وجميع زوار بيت الله الحرام و المسجدي النبوي الشريف و الذي ينقل إليه يومي اً . 🔘 و هذا الماء لا يزال يحتفظ و بنفس نسب مكوناتهِ من الأملاح و المعادن الضرورية و الهامة ، و ذلك و منذ أن أذن الله له بأن يظهر للوجود أول مرة و حتى يومنا هذا . 🔘 و كما يتميز ماء زمزم بوفرتهِ و هذا بالرغم كثرة زوار بيت اللّه الحرام ، إذ بلغ متوسط المستهلك منه في اليوم السابع من شهر ذي الحجة و في خلال السنوات الماضية نحو عشرة آلاف متر مكعب في الساعة ، و تمت زيادة عمق البئر و لتسعة أذرع في الأرض ، و أرسل اللّه سبحانه و تعالى الأمطار و السيو