إرتجاع حمض المريء :
إن إرتجاع المريء هو عارض صحي و قد يحدث و بسبب إنتقال الحمض المعدي من مكان تواجدهِ في المعدة و صعوداً بإتجاه المريء و مسسبباً إحساساً جارحاً بالحموضة و مع ألم في بعض الأحيان !
و لكن لماذا نشعر بالحمض في المريء ولا نشعر به في المعدة ؟
و الجواب هو : لأن المعدو بها طبقة كثيفة تحميها من مخاطر الحمض ذلك غير موجود بالمريء .
✋ و أما عن الأسباب المؤدية لحدوث إرتجاع بالمريء :
فغالباً ماتكون الأسباب الرئيسية ناتجة عن وجود ضعف في عضلة المريء السفلية ، والتي تتحكم في مرور الطعام بين المعدة والمريء ، و هو مما يؤدي إلى سهولة في رجوع الحمض إلى المريء .
و إضافةُ إلى أن الإفراط في تناول الأطعمة المالحة و الأطعمة المحتوية على الدهون و الزيوت المهدرجة و خصوصاً قبل فترة النوم .
و أيضاً فقد تترافق المشكلة و مع وجود جرثومة المعدة ( الميكروب الحلزوني ) و التي قد تؤدي و بدورها إلى زيادة إفراز الحمض المعدي .
و من أعراض الإصابة بإرتفاع حمض المعدة :
الشعور بالحموضة و الحرقان في الصدر
و التجشؤ المستمر و الحازوقة و أحياناً قد تظهر الحالة و على شكل ألم و في منطقة أسفل الصدر '، وقد يظهر أحياناً و على شكل كحة مستمرة و بحة في الصوت .
و أما عن الفحوصات المطلوبة لتشخيص الحالة :
فهناك العديد منها ولكن منظار البطن يعتبر من أفضل الطرق لتحديد سبب الحالة .
و أما عن العلاج فهو يعتمد :
أولاً و على :
الحرص على تغير نمط الحياة و ذلك بالبعد عن الوجبات الدسمة و التدخين و المسكنات و المنبهات و بالبعد عن النوم مباشرة بعد الأكل و بإستخدام وسادات عالية تحت الرأس .
ثانيا :
إستخدام العقاقير المثبطه لافراز الحمض المعدي ، وفي حالات عدم الإستجابة وفي وجود ضعف في عضلة المرئ فقد يلجأ الطبيب المعالج إلى الجراحة وذلك لإعادة عمل عضلة المريء السفلية .
و بموفور الصحة و العافية للجميع ..
إن إرتجاع المريء هو عارض صحي و قد يحدث و بسبب إنتقال الحمض المعدي من مكان تواجدهِ في المعدة و صعوداً بإتجاه المريء و مسسبباً إحساساً جارحاً بالحموضة و مع ألم في بعض الأحيان !
و لكن لماذا نشعر بالحمض في المريء ولا نشعر به في المعدة ؟
و الجواب هو : لأن المعدو بها طبقة كثيفة تحميها من مخاطر الحمض ذلك غير موجود بالمريء .
✋ و أما عن الأسباب المؤدية لحدوث إرتجاع بالمريء :
فغالباً ماتكون الأسباب الرئيسية ناتجة عن وجود ضعف في عضلة المريء السفلية ، والتي تتحكم في مرور الطعام بين المعدة والمريء ، و هو مما يؤدي إلى سهولة في رجوع الحمض إلى المريء .
و إضافةُ إلى أن الإفراط في تناول الأطعمة المالحة و الأطعمة المحتوية على الدهون و الزيوت المهدرجة و خصوصاً قبل فترة النوم .
و أيضاً فقد تترافق المشكلة و مع وجود جرثومة المعدة ( الميكروب الحلزوني ) و التي قد تؤدي و بدورها إلى زيادة إفراز الحمض المعدي .
و من أعراض الإصابة بإرتفاع حمض المعدة :
الشعور بالحموضة و الحرقان في الصدر
و التجشؤ المستمر و الحازوقة و أحياناً قد تظهر الحالة و على شكل ألم و في منطقة أسفل الصدر '، وقد يظهر أحياناً و على شكل كحة مستمرة و بحة في الصوت .
و أما عن الفحوصات المطلوبة لتشخيص الحالة :
فهناك العديد منها ولكن منظار البطن يعتبر من أفضل الطرق لتحديد سبب الحالة .
و أما عن العلاج فهو يعتمد :
أولاً و على :
الحرص على تغير نمط الحياة و ذلك بالبعد عن الوجبات الدسمة و التدخين و المسكنات و المنبهات و بالبعد عن النوم مباشرة بعد الأكل و بإستخدام وسادات عالية تحت الرأس .
ثانيا :
إستخدام العقاقير المثبطه لافراز الحمض المعدي ، وفي حالات عدم الإستجابة وفي وجود ضعف في عضلة المرئ فقد يلجأ الطبيب المعالج إلى الجراحة وذلك لإعادة عمل عضلة المريء السفلية .
و بموفور الصحة و العافية للجميع ..
تعليقات
إرسال تعليق