كيف نتخلص من حروق الشمس :
بدايةً نقول :
إن التّعرض المباشر لأشعة الشمس و بشكلٍ مستمر ، هو عامل مؤذي و يمكن بأن يؤدي إلى إحتراق و تشويه لطبقات الجلد الخارجية و لجمال البشرة ، و عموماً يُمكن إستخدام كريمات واقية للشمس وذلك للتخفيف من الأشعة الحادّة ، و وظيفة تلك الكريمات هي عكس الأشعة الضارة و التي تعمل على إمتصاص الأشعة المفيدة ، و لكن و في حالة إحتراق البشرة و بفعل أشعة الشمس فهناك بعض النصائح والوصفات التي يجب إتباعها وذلك للتخلّص من هذه الحروق :
أولاً : إستخدام ماء زهر البابونج :
حيث يُعتبر من أولى الطرق التي تعمل على تهدئة البشرة ، و كما يعمل البابونج على تفتيحها ، فهو يقوم بعملية إصلاح للخلّايا التّالفة ، و إمتصاص للأشعّة فوق البنفسجية الضارة ، و كما أنه يُهدئ من الأعصاب المُتهيجة و بسبب أشعة الشّمس و هو مما يُزيل الإنتفاخ الحاصل .
ثانياً: خلّ التفاح :
يقوم خلّ التفاح بتهدئة البشرة وحمايتها من التقشر ، و الذي عادةً ما تسببهُ أشعة الشّمس الضارة ، و كما أنَّ من فوائد خلّ التفاح ، أنهُ يُخفّف من ألم الإحتراق ، ولكن لا يجب بأن يُستخدم على الجلد مباشرة ، وإنّما فقط و بعد إضافة الماء إليه .
ثالثاً : زيت الخزامى العطري النقي و المُقطر :
يقوم هذا الزيت الرائع بعملية تهدئة و تخفيف للتهيج و إزالة للإحمرار ، و لكن يجب الحذر من أن هذا الزّيت قد لا يناسب جميع أنواع البشرات ، حيث قد تتحسس بعض البشرات من هذا الزيت ؛ و من أجل ذلك يُنصح بإستخدامهِ و كتجربة على اليد ، وذلك قبل وضعهِ على الوجه و هو أمر مهم و حتى لا يزداد الوضع سوءاً .
رابعاً : زيت النّعناع العطري :
أيضاً لزيت النعناع دورٌ كبير في عملية تهدئة التهيج الحاصل للبشرة بعد حروق الشمس و تخفيف الإحمرار ، حيث يُمكن بأن يُضاف بِضعُ قطراتٍ من هذا الزيت إلى كريم أساس مرطب ، وتُدهن بهِ البشرة ، ولكن أيضاً يجب الأخذ بعين الإعتبار قوّة زيت النعناع ، و هنا لا بدَّ أيضاً و قبل إستخدامهِ من فحصه على البشرة وذلك للتأكد من عدم تحسس الجلد منه .
خامساً : إستخدام اللبن الزبادي و الحليب :
وهما من أكثر العناصر المُتاحة و الطرق شيوعاً ، و كما أن نتائجهما سريعة للغاية وذلك و لما يقومان بهِ من تلطيف للبشرة وتبريدٍ لها ، حيثُ تعمل المكونات الموجودة بهما على تخفيف ألم الحروق الشمسية ، و من ثمَّ إزالة تلحروق وهذا المفعول قد لا يقتصر و فقط على الحليب ، وإنما يشمل كل مُشتقات الحليب ، فكلها تعمل و بدورها على معالجة الحروق و تبريد المنطقة المُصابة .
سادساً : جِل الصبَّار عموماً ، و صبَّار الأوليفيرا خصوصاً :
حيثُ يُعرف جيل الصبَّار و منذُ القِدم بفوائدهِ الهامة للبشرة و للشعر أيضاً ، و واحدة من تلك الفوائد هي تهدئة البشرة وتخفيف إحمِرارها ، فهو يُمكن بأن يُزيل الحروق المؤذية و الناتجة من أشعة الشّمس ، وذلك لكونهِ يحتوي على الكثير من الكولاجين الطبيعي و فيتامين هاء و مضادات للأكسدة و الإلتهاب ، و التي تعالج و بدورها حروق الشمس و من جذورها .
سابعاً : البطاطس :
للبطاطس دورٌ كبير في علاج حروق البشرة ، و ذلك و لما تحتويه من النشاء الطبيعي و الذي يستطيع بأن يُزيل الإحمرار و يهدئ البشرة ، و المطلوب هنا هو فرك البشرة و بقطعة من البطاطس ، حيث سيتم تبريد و تلطيف مكان الحرق ، و كما يُمكن مزج ماء عصير البطاطاس بالماء البارد و الحليب و من ثم دهن الوجه و البشرة و الأماكن المُصابة بالمحلول الناتج .
و دمتم سالمين ..
بدايةً نقول :
إن التّعرض المباشر لأشعة الشمس و بشكلٍ مستمر ، هو عامل مؤذي و يمكن بأن يؤدي إلى إحتراق و تشويه لطبقات الجلد الخارجية و لجمال البشرة ، و عموماً يُمكن إستخدام كريمات واقية للشمس وذلك للتخفيف من الأشعة الحادّة ، و وظيفة تلك الكريمات هي عكس الأشعة الضارة و التي تعمل على إمتصاص الأشعة المفيدة ، و لكن و في حالة إحتراق البشرة و بفعل أشعة الشمس فهناك بعض النصائح والوصفات التي يجب إتباعها وذلك للتخلّص من هذه الحروق :
أولاً : إستخدام ماء زهر البابونج :
حيث يُعتبر من أولى الطرق التي تعمل على تهدئة البشرة ، و كما يعمل البابونج على تفتيحها ، فهو يقوم بعملية إصلاح للخلّايا التّالفة ، و إمتصاص للأشعّة فوق البنفسجية الضارة ، و كما أنه يُهدئ من الأعصاب المُتهيجة و بسبب أشعة الشّمس و هو مما يُزيل الإنتفاخ الحاصل .
ثانياً: خلّ التفاح :
يقوم خلّ التفاح بتهدئة البشرة وحمايتها من التقشر ، و الذي عادةً ما تسببهُ أشعة الشّمس الضارة ، و كما أنَّ من فوائد خلّ التفاح ، أنهُ يُخفّف من ألم الإحتراق ، ولكن لا يجب بأن يُستخدم على الجلد مباشرة ، وإنّما فقط و بعد إضافة الماء إليه .
ثالثاً : زيت الخزامى العطري النقي و المُقطر :
يقوم هذا الزيت الرائع بعملية تهدئة و تخفيف للتهيج و إزالة للإحمرار ، و لكن يجب الحذر من أن هذا الزّيت قد لا يناسب جميع أنواع البشرات ، حيث قد تتحسس بعض البشرات من هذا الزيت ؛ و من أجل ذلك يُنصح بإستخدامهِ و كتجربة على اليد ، وذلك قبل وضعهِ على الوجه و هو أمر مهم و حتى لا يزداد الوضع سوءاً .
رابعاً : زيت النّعناع العطري :
أيضاً لزيت النعناع دورٌ كبير في عملية تهدئة التهيج الحاصل للبشرة بعد حروق الشمس و تخفيف الإحمرار ، حيث يُمكن بأن يُضاف بِضعُ قطراتٍ من هذا الزيت إلى كريم أساس مرطب ، وتُدهن بهِ البشرة ، ولكن أيضاً يجب الأخذ بعين الإعتبار قوّة زيت النعناع ، و هنا لا بدَّ أيضاً و قبل إستخدامهِ من فحصه على البشرة وذلك للتأكد من عدم تحسس الجلد منه .
خامساً : إستخدام اللبن الزبادي و الحليب :
وهما من أكثر العناصر المُتاحة و الطرق شيوعاً ، و كما أن نتائجهما سريعة للغاية وذلك و لما يقومان بهِ من تلطيف للبشرة وتبريدٍ لها ، حيثُ تعمل المكونات الموجودة بهما على تخفيف ألم الحروق الشمسية ، و من ثمَّ إزالة تلحروق وهذا المفعول قد لا يقتصر و فقط على الحليب ، وإنما يشمل كل مُشتقات الحليب ، فكلها تعمل و بدورها على معالجة الحروق و تبريد المنطقة المُصابة .
سادساً : جِل الصبَّار عموماً ، و صبَّار الأوليفيرا خصوصاً :
حيثُ يُعرف جيل الصبَّار و منذُ القِدم بفوائدهِ الهامة للبشرة و للشعر أيضاً ، و واحدة من تلك الفوائد هي تهدئة البشرة وتخفيف إحمِرارها ، فهو يُمكن بأن يُزيل الحروق المؤذية و الناتجة من أشعة الشّمس ، وذلك لكونهِ يحتوي على الكثير من الكولاجين الطبيعي و فيتامين هاء و مضادات للأكسدة و الإلتهاب ، و التي تعالج و بدورها حروق الشمس و من جذورها .
سابعاً : البطاطس :
للبطاطس دورٌ كبير في علاج حروق البشرة ، و ذلك و لما تحتويه من النشاء الطبيعي و الذي يستطيع بأن يُزيل الإحمرار و يهدئ البشرة ، و المطلوب هنا هو فرك البشرة و بقطعة من البطاطس ، حيث سيتم تبريد و تلطيف مكان الحرق ، و كما يُمكن مزج ماء عصير البطاطاس بالماء البارد و الحليب و من ثم دهن الوجه و البشرة و الأماكن المُصابة بالمحلول الناتج .
و دمتم سالمين ..
تعليقات
إرسال تعليق